رغم كثرة الكتب والدراسات التي ظهرت في العقدين الأخيرين حول قضايا التربية والتكوين في المغرب، فإن هذا الكتاب يمثل إضافة نوعية في هذا الحقل، لاعتبارين أساسيين: -أغلب القضايا التي تناولها الكاتب ذات طابع علمي إجرائي. منهجية مقاربة هذه القضابا تسترشد بوعي تربوي حداثي يهدف إلي تجديد نظامها التربوي.
Pas d'Avis pour le Moment !