هذه الرواية كتبها الكاتب في زمن كورونا الصعب، الذي اجتاح العالم، هذا الوباء الذي أدخل الناس كلهم في المنطقة الرمادية وأوصدوا دورهم عليهم وأبانو عن انهزامهم أمام أصغر مخلوق في الوجود.ما عاشه قطاع التعليم في دول عديدة منذ بداية انتشار فيروس كورونا في 0202 يجعلنا أمام تحد حقيقي، يتجلى في مدى قدرتنا على إنتاج لقاحات مستدامة لنظامنا التعليمي، لرفع مناعته ضد الأوبئة، وقدرته على ضمان استمرارية تعليم الأفراد حتى في الظروف القاهرة والحالات الطارئة والكوارث والأوبئة.
Pas d'Avis pour le Moment !