هذا الكتاب محاولة للسؤال في موضوع المدرسة المغربية والتواصل انطلاقا من مداخل مفاهيمية تحيل على أهم النظريات والمدارس المؤطرة لفعل التعليم والتعلم والتواصل من خلال الوضعيات والعلاقات والأدوار التواصلية. وكان لا بد من ربط النظرية بالتطبيق من خلال البحث في دعامات وآليات التواصل في المدرسة المغربية، مسارا وإستراتيجيات، وبوصفها فضاء عموميا تواصليا تصنع فيه الأحداث التربوية التي يمكن أن تكون رأيا عاما مدرسيا ثم مجتمعيا.
Pas d'Avis pour le Moment !