عرفت إبراهيم أولحيان ناقدا ومترجما متأنيا إلى أبعد حد، ولو أنه امتلك شيئا من نزعة «التسرع» ورصف النصوص لكان في مدونته عدد من المؤلفات. هو متذوق بتمهل، وإن أبدى ملاحظته فهي في الصميم من العمل. وقد قرأ أولحيان تجربة صديقنا الدكتور علي القاسمي القصصية وتناولها كتابا كتابا في مقالات نشرها.
Pas d'Avis pour le Moment !