فهذه الطبعة الثانية من الكتاب مزيدة ومعدلة ومنقحة فهي تدرس سبعاً وتسعين (7) الترجمة ومنظومة الرباعيات شعراً وتقرأ

وادياً شعبياً، بعد أن كانت أربعاً وخمسين (534) في الطبعة الأولى، والزيادات عشرة (16) في الترجمات والمنظومات

الشعرية، وأربع وعشرين (21) في الترجمات التدرية، وثلاث (3) في الترجمات والمنظومات الشعبية

وقد كان لترجمات الطبعة الأولى ومنظوماتها في الأقسام الثلاثة خط وافي من الزيادة والتعديل والتنقيح في الدراسة ومسائل شتى

ويضم الكتاب في قسمه الأول ثلاثة (3) مداخل جديدة لمصطلحات وقوالب شعرية موسيقية جديدة ذات صلة بالترجمة وقواتها

السعيدة.

وقد طال التعديل والتنقيح والزيادة المداخل الخمسة السابقة ولا سيما المدخل الأول عن عمر الخيام والرباعيات

فأها الركائز المنهجية الرئيسية في الدراسة النقدية فضلت كما كانت في الطبعة الأولى